فاطمه الخالدی
كانت بتينة امرأة ساخنة و جذابة كما كانت استاذة و لاكن الشيء الذي لا يعرفه احد ان مادتها المفضلة كانت نيك حار و سكس جماعي و كل انزاع الجنس و ليس اللغة الاجنبية التي تدرسها … ترجتها ابنتها ان تساعد صديقها نور الذي كان بأمس الحادة الى دروس خصوصية عندما دخل بدات تشرح له ثم اخذث هاتفه لكس تصور الدروس عندما وجدت صور ساخنة للكس المبلل و الزب المنتصب على وشك ان ينيك به اوه هذه الصور اعجبتها ثم اقتربت له و هي تعلم انه ينظر الى فرقة بزازها الكبار و بدأت تسأله عن الفتاة التي تعجبه ثم قالت له سأعلمك ماذا تفعل مع الفتاة لكي تسعدها ثم طبعت قبلة ساخنة على شفتيه لترى رد فعله ثم دخلو في اسخن قبلة مبللة لحس و عض كانت شفتيها سكسية بعد مدة طويلة ابتعدت عنه و تممدت ثم قالت له اقلع ملابسي الداخلية و الحسني كان متردد و لاكنها قالت له لا تتوتر انا استاذتك افعل ما قلته لك و هذا ما فعله كان كسها يشهي كبير و احمر و مبلل لحسه و مصه لها حتى شبع من طعم كسها الذي يتذوقه لاول مرة ثم اخذت يده من كسها و بدأت تلحس اصابعه و هي تتذوق طعم كسها ثم بسرعة كبيرة قلعت سرواله و امسكت بزبه و كانت تبتتسم باعجاب لحجمه ثم بدأت تمصه بكل براعة جعلته يتاوه و يتنفس بصعوبة و هو يحس بنعومتها و سخونة فمها و شفتيها و حلقها على زبه ااااوووه في تلك اللحظة دخلت ابنتها و شاركتهم في لحظتهم الساخنة و بعد ان سخنو بعصهم البعض تماما فارقت رجلي اينتها سوزي و امسكت بزبه و قالت له اتبع تعليماتي و نيكها بكل قوة لديك و هذا ما فعله كان جسم سوزي يقفز من مكانه و تصرخ من لذتها ثم فعل نفس الشيئ لطيزها و بتينة ترقبهم و تقبله بقيو هكذا حتى انفجر في ثقبة سوزي ثم انزلته في فم امها بتينه و كان دافئا و ساخنا امممم .